التفاصيل

المخ، والجسم، والثقافة: النظرية البيولوجية الثقافية للدين

المخ، والجسم، والثقافة: النظرية البيولوجية الثقافية للدين

  • القسم:
    بحث منشور في مجلة علمية محكمة
  • نوع المحتوى:
    مراجع أجنبيــة
  • حالة النص:
    كامــــل
  • عدد الصفحات:
    18
  • سنة النشر:
    2010
  • تحميل:

"المخ، والجسم، والثقافة: النظرية البيولوجية الثقافية للدين"

تناقش الورقة النظرية الثقافية الحيوية للدين التي تستند إلى رؤية موسعة للإدراك، ترتكز على الدماغ والجسم، وتعتمد بشدة على الثقافة.

تم اقتراح نظرية ثقافية حيوية للدين، والتي تدمج الإدراك والثقافة والجسد [1]. تعترف هذه النظرية بالتفاعل بين الدماغ والجسم، وتأثير الثقافة، وامتداد الإدراك إلى ما وراء الأدمغة الفردية. يهدف إلى سد الفجوة بين العلوم الثقافية والبيولوجية العصبية المعاصرة [2]. يستكشف كتاب «الدماغ والثقافة والروح البشرية» العلاقة بين الدماغ والثقافة والدين من وجهات نظر مختلفة [3]. ويسلط الضوء على الإجماع الناشئ حول الترابط بين مجالات البحث هذه [4]. تم التأكيد على الحاجة إلى تجاوز التصنيفات الثنائية للإلحاد واللاأدرية، وتمت مناقشة دور التخيلات الاجتماعية في تشكيل التجربة الدينية [5]. تنعكس الآثار المترتبة على علم الأعصاب والنظرة العلمية للعالم على التجربة الدينية والمعتقدات والممارسة في كتاب آخر. يُنظر إلى تكامل العلوم المعرفية والدين على أنه نهج أوروبي يؤكد على الروابط السببية بين الدين والإدراك والثقافة.

0
إترك رسالة سريعة