المدونة

الماجستير

2021-01-30 الكاتب : أ/ محمد السديمي مشاهدات : 3410 مره المِنح الدراسية في سلطنة عُمان هي مِنح تقدَّم للطلاب الدوليين لاستكمال دراستهم العُليا (الماجستير والدكتوراه) في إحدى الجامعات العُمانية، وتكون بعض هذه المِنح ممولة كليًا والبعض الآخر ممولة جزئيًا.
أكمل القراءة »
2021-01-30 الكاتب : أ/ محمد السديمي مشاهدات : 1453 مره تشجع القنصلية العمانية في أستراليا الطلاب العمانيين لاستكمال دراستهم في أستراليا وذلك لأن تنمية المستقبل العماني تعتمد عليهم حيث يقضون فترة دراستهم في أستراليا في تحصيل العلم واكتساب المعارف المختلفة والتزود بالخبرات العلمية والحياتية المختلفة حيث يعود كل هذا بالنفع على السلطنة.

وتلتزم القنصلية العمانية في أستراليا بتقديم جميع أشكال الرعاية للطلبة العمانيين حسب الإمكانيات المتاحة حيث تعمل على مساعدة الطلاب أثناء فترة دراستهم في أستراليا عن طريق الإرشاد الأكاديمي لهم وتسهيل العقبات التي تقابلهم في دراستهم، وتعينهم على اختيار الجامعة المناسبة للتخصص الذي يرغبون في استكمال الدراسة به، وتساعدهم على اختيار واجتياز برامج اللغة اللازم اجتيازها، وأيضًا تجهز لهم مسكنهم الجديد في أستراليا وتتولى رعايتهم من بداية وصولهم المطار، كما أنها تتواصل دائمًا مع جهات الابتعاث المتنوعة في السلطنة، كما أنها تعتمد الشهادات الأكاديمية التي يَحصل عليها الدارسين بعد اجتيازهم الامتحانات التي تحددها المؤسسات التعليمية المختلفة.  
أكمل القراءة »
2021-01-30 الكاتب : أ/ محمد السديمي مشاهدات : 2110 مره إن منح الدراسات العليا في سلطنة عمان هي منح تقدمها الجامعات العمانية للطلاب الدوليين حيث تسمح لهم باستكمال الدراسة للحصول على درجتي الماجستير والدكتوراه ومن الممكن أن تشمل هذه المِنح مصروفات الدراسة فقط فتكون ممولة جزئيًا، ومن الممكن أن تشمل جميع احتياجات الطالب من دراسة ومأكل ومسكن ومعيشة وراتب شهري فتكون بذلك ممولة بالكامل.
أكمل القراءة »
2021-01-30 الكاتب : أ / وائل السديمي مشاهدات : 14681 مره يُعد التعليم عن بعد من الأمور التي فرضتها علينا ظروف الحياة المتجددة، وقد اتضحت الحاجة الماسة إليه في ظل ظروف جائحة فيروس كورونا المستجد؛ ولكن هذا لا يعني أن التعليم عن بعد لم يكن له وجود قبل ظهور جائحة كورونا، حيث بلغ عدد الطلبة المقيدين بفرص التعليم الإلكتروني في عام 2017م نحو 6.6 مليون طالب، ولكن بسبب الظروف التي فرضتها جائحة كورونا في نهاية عام 2019م وعام 2020م قد ازداد هذا العدد ازديادًا هائلًا حتى وصل إلى 400 مليون طالب.

والتعلم عن بعد هو التعلم الذي لا يتطلب حضور الطالب داخل مؤسسة التعليم بشكل منتظم بل من الممكِن أن يتلقى التعليم من أي مكانٍ بالعالم، ويعتمد ذلك النمط من التعليم على توظيف التقنيات الحديثة للاتصالات وشبكات الإنترنت.
أكمل القراءة »

البحث فى المدونة

الأقسام

مقالات أخرى مشابهة

الوسوم

إترك رسالة سريعة