التفاصيل

دراسة متابعة للفتيات الذين لديهم اضطراب في الهوية الجنسية

دراسة متابعة للفتيات الذين لديهم اضطراب في الهوية الجنسية

  • القسم:
    رسالة ماجستير غير منشورة
  • نوع المحتوى:
    مراجع أجنبيــة
  • حالة النص:
    كامــــل
  • عدد الصفحات:
    157
  • سنة النشر:
    2006
  • تحميل:

عزيزي الباحث إليك فكرة عامة بخصوص دراسة أجنبية بعنوان تم ترجمته وهو:

"دراسة متابعة للفتيات الذين لديهم اضطراب في الهوية الجنسية"

وجدت الدراسة أن 12٪ من الفتيات المصابات باضطراب الهوية الجنسية ما زلن يعانين من هذا الاضطراب عند المتابعة، وأن 32٪ منهن لديهن ميول جنسية ثنائية/مثلية.

تمت متابعة الفتيات المصابات باضطراب الهوية الجنسية (GID) في العديد من الدراسات. وجدت إحدى الدراسات أنه عند المتابعة، لا تزال 12٪ من الفتيات مصابات بـ GID أو اضطراب الهوية الجنسية، و 32٪ منهن لديهن ميول جنسية ثنائية/مثلية [1]. وجدت دراسة أخرى أن الفتيات المصابات بـ GID أظهرن ضعفًا نفسيًا عند المتابعة، حيث تعاني 39.1٪ من مشاكل سلوكية في النطاق السريري و 46٪ تستوفين معايير ثلاثة تشخيصات نفسية أو أكثر [2]. أفادت دراسة ثالثة أنه من بين 15 متقدمًا متحولًا جنسيًا من الإناث إلى الذكور، استمر 10 منهم في العيش بدوام كامل في دور الذكور، بينما عادت واحدة إلى العيش كأنثى وثلاثة آخرين كانوا يعيشون كمثليات [3]. وجدت دراسة رابعة أن الأفراد الذين يعانون من اضطراب الهوية الجنسية والذين خضعوا لتغيير الجنس يتمتعون بدرجات عالية من الرفاهية والتكامل الاجتماعي الجيد وتقليل المشكلات النفسية عند المتابعة [4]. أخيرًا، وجدت دراسة أجريت على المتحولين جنسياً من المراهقين المعالجين أنه بعد الجراحة، لم تعد المجموعة المعالجة تعاني من اضطراب الهوية الجنسية وكانت تعمل بشكل جيد، بينما أظهرت المجموعة غير المعالجة بعض التحسن ولكن كان لديها ملف نفسي أكثر اختلالًا [5].

0
إترك رسالة سريعة