"دراسة عن العلاقة بين الأساليب المعرفية وإستراتيجيات التعلم"
تبحث الورقة في العلاقة بين الأنماط المعرفية واستراتيجيات التعلم لتخصصات اللغة الإنجليزية في السنة الثانية. ووجد أن بعض الأساليب المعرفية، مثل أسلوب التوليف والأسلوب الاندفاعي، لها تأثير كبير على اختيار المتعلمين لاستراتيجيات التعلم.
للأنماط المعرفية تأثير كبير على اختيارات المتعلمين لاستراتيجيات التعلم [1]. ترتبط الأنماط المعرفية المختلفة، مثل المزج والمبراة والأنماط المستقلة عن المجال والأنماط الاندفاعية، بشكل إيجابي باستراتيجيات التعلم المختلفة [2]. في سياق طلاب المدارس الثانوية، هناك فرق كبير في استخدام استراتيجيات الدراسة والتعلم على أساس الهياكل المعرفية المختلفة [3]. في حالة المديرين، فإن معرفة الأسلوب المعرفي لها تأثير إيجابي على كل من استراتيجيات التعلم المعرفي والسلوكي، في حين أن تخطيط وإنشاء الأنماط المعرفية لهما آثار إيجابية على استراتيجيات التعلم السلوكي [4]. ترتبط الأنماط الفكرية بشكل إيجابي باستراتيجيات التعلم في التعليم الأساسي [5]. بين متعلمي اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية الإيرانيين، هناك ارتباط كبير بين أنماط التعلم المختلفة واستراتيجيات القراءة ما وراء المعرفية، حيث تتمتع الأنماط المرئية والموجهة نحو الإغلاق والتوليفية بأقوى ارتباط.